آخر ظهور للشاعر محمود درويش أمام الجمهور يوم 14 تموز 2008 ، وذلك في قراءات شعرية
صاحبه فيها الأخوين جبران عزفا على العود ( وسام و سمير جبران ) .
المكان : المسرح الأثري بـ آرلز
سيري ببطءٍ ، يا حياة، لكي أراك بكامل النقصان حولي. كم نسيتك في خضمّك باحثاً عنّي وعنك. وكلّما أدركت سرّاً منك قلت بقسوةٍ: ما أجهلكْ! قلْ للغياب: نقصتني وأنا حضرت ... لأكملكْ!
7 comments:
أهلا من برشلونة نبكي حتى الآن وفاء الشاعرالكبير محمود درويس و بذكرياه الشعرية نواصل بلاحرية و السلام في أنحاء العالم
جوزيف غير يعوري
شكرا على جمال محمود للابد
http://josepgregori.blogspot.com/
أشكركم جزيلا على رسالتكم اللطيفة و أنا أسباني للأصل و ولدت بمدينة بلنسية و تعلمت العربية مع أستاذ عرافي و انا أريد أن أترجم الى الكتالانية و هي لغة من أسبانيا
أنا في رغبة الى ترجمة مختارات من الشاعر الغظيم محمود درويش
المخلص
جوزيف
Josep Gregori
joseppotriessafor@gmail.com
رحَلَ درويش .. ولم ترحل القصيدة
لم يرحل الضوء الذي نشره في أنحاء هذا الوجود
وهاهو درويش الأن "في حضرة الغياب"
يجلس بيننا أحلاماً و منياتٍ جميلة
كل الشكر
ماذا لو انتظر قليلا؟
ألم يبكر في رحيله؟
شكرا لمرورك سيدي
مع المودة
Succès ... S'il vous plaît noter les nouveaux sujets toujours
Vielen Dank .. Und ich hoffe, Sie Mved Entwicklung und Schreiben von verschiedenen Themen :)
مدونة مميزة
كل تقديرى واحترامى لكم ... :)
Post a Comment