سيري ببطءٍ ، يا حياة، لكي أراك بكامل النقصان حولي. كم نسيتك في خضمّك باحثاً عنّي وعنك. وكلّما أدركت سرّاً منك قلت بقسوةٍ: ما أجهلكْ! قلْ للغياب: نقصتني وأنا حضرت ... لأكملكْ!
Post a Comment
No comments:
Post a Comment